نبذة:
هذا الكتاب وصل فيه مصنفه كتاب ابن الفرضي "تاريخ العلماء والرواة للعلم بالأندلس"، فأكمل نقصه وزاد عليه تراجم لم يدركها في فترته ووقته، فجمع فيه مصنفه الأعيان من بلاد الأندلس، وترجم لهم مرتبًا أسماءهم على حروف المعجم، ويتلخص منهج المصنف في الترجمة أنه يبدأ بذكر الاسم، ثم الكنية، ثم الشيوخ، ثم التلاميذ، ثم يذكر تاريخ مولده، ثم يختم بذكر تاريخ الوفاة.
التصنيف الفرعي للكتاب:
تاريخ
المؤلف:
ابن بشكوال
|
نبذة:
هذا كتاب من أهم كتب الجرح والتعديل والتراجم، وقد رتبه المصنف على وفق حروف المعجم، وذيله بباب الكنى، وقد ابتعد فيه المصنف عن الإطالة وكثرة الأخبار؛ فهو لا يترجم إلا لهدف محدد هو خدمة الحديث ليقوي سندًا أو يضعفه أو ليدفع المحدث ليتحمل مسئولية البحث والنظر، وإذا تيسر أن يسوق إليك الحكم عن الرجل رواية دفعها إليك في صدق وأمانة، بل إنه كثيرًا ما يكون الراوي ضعيفًا فيكتفي بقوله: «فيه نظر».
التصنيف الفرعي للكتاب:
جرح وتعديل
المؤلف:
البخاري
|
نبذة:
هذا كتاب من أهم كتب الجرح والتعديل والتراجم، وقد رتبه المصنف على وفق حروف المعجم، وذيله بباب الكنى، وقد ابتعد فيه المصنف عن الإطالة وكثرة الأخبار؛ فهو لا يترجم إلا لهدف محدد هو خدمة الحديث ليقوي سندًا أو يضعفه أو ليدفع المحدث ليتحمل مسئولية البحث والنظر، وإذا تيسر أن يسوق إليك الحكم عن الرجل رواية دفعها إليك في صدق وأمانة، بل إنه كثيرًا ما يكون الراوي ضعيفًا فيكتفي بقوله: «فيه نظر».
التصنيف الفرعي للكتاب:
جرح وتعديل
المؤلف:
البخاري
|
نبذة:
لم يبيّن المؤلف رحمه الله منهجه في كتابه هذا ولم ينص عليه، ولذلك يمكن الكلام عن منهجه من خلال صنيعه في الكتاب على النحو التالي:
1. قدَّم المؤلف لكتابه بمقدِّمة نفيسة في بيان أحوال من نُقِل عنه الحديث ممن لم ينقل، كما سبق.
2. رتَّب المؤلف كتابه على حروف المعجم مراعيًا في ترتيبه الحرف الأول فقط من كل اسم، فنجده مثلاً ذكر: أنس ثم أسد ثم أسيد ثم أشعث ثم إياس ثم أمية ثم أبان.. ثم باب إسماعيل ثم باب إسحاق.. وهكذا.
3. يذكر المؤلف في الترجمة: اسم الراوي ونسبه ونسبته، ولا يُطيل في ذلك غالبًا، ونادرًا ما يذكر الشيوخ والتلاميذ، ولا ينص على سنة وفاة المترجم.
4. تتفاوت تراجم الرواة عند العقيلي طولاً وقِصَرًا بحسب حال الراوي والكلام فيه، وكثر أحاديثه.
5. غالبًا ما يذكر حكمه على الراوي قبل أن ينقل أقوال الأئمة فيه، فيُصدِّر الكلام على الراوي - بعد ذكر اسمه ونسبته ونسبه - بحكمه المختصر على الراوي؛ كأن يقول: لا يُتابع على حديثه، أو منكر الحديث، أو غير ذلك. ثم يسوق أقوال الأئمة في الراوي بإسناده إليهم، وربما ذكر أقوال الأئمة من غير أن يحكم هو على الراوي مُكتفيًا بكلامهم ومُقرًّا لهم، ويُلاحظ كثرة نقوله في هذا الكتاب عن الإمام البخاري، فقد نقل عنه في أكثر من ستمائة موضع.
6. ثم يسوق العقيلي الأحاديث المُستنكرة على الراوي، ويبيِّن علتها، فكثيرًا ما نجده يقول: وهذا المتن بهذا الإسناد منكر، أو يقول: ولا يُتابع عليه، أو يقول: غير محفوظ، أو غير ذلك، وكتاب العقيلي مليءٌ بالصناعة الحديثية وبيان العلل، كما لا يخفى على المتخصصين.
7. ولا يقتصر العقيلي على بيان ضعف أسانيد الأحاديث التي يوردها في ترجمة الراوي فحسب، بل يُنبِّه على المتن إذا كان صحيحًا أو ضعيفًا.
8. وربما بيَّن الحافظ العقيلي ضعف أحاديث الباب كلها، أو أنه لا يصحُّ في الباب شيء، أو لا يصحُّ في هذا المتن شيءٌ.
9. زاد الحافظ العُقيلي عما يشمله عنوان كتابه: ذكر الرواة الثقات الذين قد تفرَّدوا بمناكير، أو طرأ عليهم سوء حفظ أو تغيُّر، أو اختلاط، أو وقعوا ببدعة. مما جعل الأئمة الذين جاؤوا بعده يتعقَّبوه في ذلك ويُشنِّعوا عليه، ويُشدِّدوا النكير على صنيعه هذا كما سيأتي بيانه في مبحث المآخذ.
التصنيف الفرعي للكتاب:
جرح وتعديل
المؤلف:
العقيلي
|
نبذة:
هذا الكتاب يعد مرجعًا في السيرة والتراجم والتواريخ، حيث تناول فيه مصنفه السيرة النبوية المطهرة، عارضًا لمن كان يفتي بالمدينة، ولجمع القرآن الكريم، ثم قدم تراجم الصحابة ومن بعدهم من التابعين وبعض الفقهاء والعلماء، ومن منهج المصنف في الكتاب أنه يذكر اسم العلم المترجم له، ونسبه، وإسلامه، ومآثره، وما ورد في فضله في ترجمة مطولة، وقد بلغ عدد الأعلام المترجم لهم (4725) علمًا، ويعتبر هذا الكتاب من أقدم الكتب التي وصلت إلينا من كتب التواريخ الجامعة لرواة السنة من ثقات وضعفاء، وهو مرتب على الطبقات، وقد تكلم على الرواة جرحًا وتعديلًا.
التصنيف الفرعي للكتاب:
أنساب وتراجم
المؤلف:
ابن سعد
|
نبذة:
كتاب في التاريخ ألفه صاحبه بشكل مختصر، ورتبه على السنوات يذكر فيه ما قدر له من أشهَر الحوادث والوفَيات حتى تعين على حفظ التاريخ، وبدأ تأريخه من السنة الأولى من الهجرة، وانتهى فيه إلى آخر سنة إحدى وأربعين وسبعمائة، ثم ذيَّل عليه تلميذه السيد شمس الدين أبو المحاسن محمد بن الحسين إلى آخر سنة اثنتين وستين وسبعمائة، وذيل عليه أيضا إلى قريب الثمانين: شمس الدين محمد بن موسى ولد السابق ذكره، وذيل عليه أيضا: الحافظ زين الدين العراقي، و كذلك صنف ولي الدين العراقي «ذيلا» على «ذيل العراقي».
التصنيف الفرعي للكتاب:
أنساب وتراجم
المؤلف:
الذهبي
|
نبذة:
كتاب في التاريخ ألفه صاحبه بشكل مختصر، ورتبه على السنوات يذكر فيه ما قدر له من أشهَر الحوادث والوفَيات حتى تعين على حفظ التاريخ، وبدأ تأريخه من السنة الأولى من الهجرة، وانتهى فيه إلى آخر سنة إحدى وأربعين وسبعمائة، ثم ذيَّل عليه تلميذه السيد شمس الدين أبو المحاسن محمد بن الحسين إلى آخر سنة اثنتين وستين وسبعمائة، وذيل عليه أيضا إلى قريب الثمانين: شمس الدين محمد بن موسى ولد السابق ذكره، وذيل عليه أيضا: الحافظ زين الدين العراقي، و كذلك صنف ولي الدين العراقي «ذيلا» على «ذيل العراقي».
التصنيف الفرعي للكتاب:
أنساب وتراجم
المؤلف:
الذهبي
|
نبذة:
هذا الكتاب عبارة عن تاريخ جامع لأخبار ملوك الشرق والغرب وما بينهما، بدأه مصنفه بذكر تاريخ أول الزمان إلى آخر سنة ثمان عشرين وستمائة، وقد رتبه على حسب ترتيب السنين، وتمثل منهج المصنف في أنه يذكر في كل سنة حادثة كبيرة مشهورة، ثم يؤرخ لها، أما الحوادث الصغار التي لا يحتمل منها كل شيء ترجمة فإنه أفرد لجميعها ترجمة واحدة في آخر كل سنة، تبدأ بقوله: «ذكر عدة حوادث»، وإذا ذكر بعض من نبغ وملك قطرًا من البلاد، ولم تطل أيامه، فإنه يذكر جميع حاله من أوله إلى آخره عند ابتداء أمره؛ لأنه إذا تفرق خبره لم يعرف للجهل به، وذكر في آخر كل سنة من توفي فيها من مشهوري العلماء والأعيان والفضلاء؛ ومن ثم فقد جمع المصنف في كتابه هذا ما لم يجتمع في كتاب قبله.
التصنيف الفرعي للكتاب:
تاريخ
المؤلف:
ابن الأثير «المؤرخ»
|
نبذة:
هذا الكتاب عبارة عن تاريخ جامع لأخبار ملوك الشرق والغرب وما بينهما، بدأه مصنفه بذكر تاريخ أول الزمان إلى آخر سنة ثمان عشرين وستمائة، وقد رتبه على حسب ترتيب السنين، وتمثل منهج المصنف في أنه يذكر في كل سنة حادثة كبيرة مشهورة، ثم يؤرخ لها، أما الحوادث الصغار التي لا يحتمل منها كل شيء ترجمة فإنه أفرد لجميعها ترجمة واحدة في آخر كل سنة، تبدأ بقوله: «ذكر عدة حوادث»، وإذا ذكر بعض من نبغ وملك قطرًا من البلاد، ولم تطل أيامه، فإنه يذكر جميع حاله من أوله إلى آخره عند ابتداء أمره؛ لأنه إذا تفرق خبره لم يعرف للجهل به، وذكر في آخر كل سنة من توفي فيها من مشهوري العلماء والأعيان والفضلاء؛ ومن ثم فقد جمع المصنف في كتابه هذا ما لم يجتمع في كتاب قبله.
التصنيف الفرعي للكتاب:
تاريخ
المؤلف:
ابن الأثير «المؤرخ»
|
|
|
|
نبذة:
هذا كتاب تناول فيه مؤلفه صفة الأرض، وبنية الخلق عليها, وقبلة أهل كل بلد والممالك والمسالك، فتحدث عن السواد الذي في أرض العراق، ثم خبر المشرق، ثم خبر المغرب، ثم خبر الجربى أي بلاد الشمال، ثم خبر التَّيْمَن أي بلاد الجنوب، ثم تحدث عن حدود الحرم، ثم تعرض لعجائب الأرض، ثم عجائب البنيان، ثم عجائب طبائع البلدان، ثم عجائب الجبال، ثم تحدث عن مخارج الأنهار.
التصنيف الفرعي للكتاب:
أماكن وبلدان
المؤلف:
ابن خرداذيه
|
نبذة:
هذا كتاب تناول فيه مؤلفه صفة الأرض، وبنية الخلق عليها, وقبلة أهل كل بلد والممالك والمسالك، فتحدث عن السواد الذي في أرض العراق، ثم خبر المشرق، ثم خبر المغرب، ثم خبر الجربى أي بلاد الشمال، ثم خبر التَّيْمَن أي بلاد الجنوب، ثم تحدث عن حدود الحرم، ثم تعرض لعجائب الأرض، ثم عجائب البنيان، ثم عجائب طبائع البلدان، ثم عجائب الجبال، ثم تحدث عن مخارج الأنهار.
التصنيف الفرعي للكتاب:
أماكن وبلدان
المؤلف:
ابن خرداذيه
|
نبذة:
هذا الكتاب من أهم الكتب التي تكلمت في التاريخ، ويعد مرجعًا من مراجع هذا العلم، وقد ابتدأ مصنفه ببدء الخلق وأول من سكن الأرض حتى وصل إلى أواخر القرن السادس الهجري الذي توفي فيه سنة (597هـ)، مخصصًا جانبًا كبيرًا من الكتاب للسيرة النبوية، تناول فيها مرحلة المولد، وما كان فيها من أحداث، ثم مرحلة النبوة، وقد تميز هذا الكتاب عما سبقه من كتب التاريخ بأنه يجمع بين كونه سردًا تاريخيًّا للأحداث على مدار السنوات، وبين احتوائه على ثلاثة آلاف وثلاثمائة ترجمة لمختلف الشخصيات من خلفاء وملوك ووزراء وفقهاء ومحدثين ومؤرخين وفلاسفة وشعراء ومصنفين وغيرهم.
التصنيف الفرعي للكتاب:
تاريخ
المؤلف:
ابن الجوزي
|
نبذة:
هذا كتاب تحدث فيه مؤلفه عن أخبار قريش في الجاهلية وصدر الإسلام، ولم يرد فيه ذكر للقبائل الأخرى إلا ضمنًا، وهذه الأخبار لا تتعدى خمسين سنة قبل ميلاد النبي ونحوها بعد الإسلام، وهي تتضمن نواحي مختلفة من حياة قريش، ولكنها ليست مرتبة حسب السنين أو الحوادث، بل هي مجموعة روايات عن غير واحد من الرواة حول حوادث متفرقة في حياة قريش أو شخصياتهم البارزة، ومن مزايا هذا الكتاب أن مؤلفه اجتزأ على إيراد عدة أخبار تكشف القناع عن مساوئ أكابر قريش المسلمين وزلاتهم.
التصنيف الفرعي للكتاب:
تاريخ
المؤلف:
ابن حبيب البغدادي
|
نبذة:
صدّر المؤلف كتابه بذكر فتح مصر على يد جيش المسلمين بقيادة عمرو بن العاص رضي الله عنه , ثم ذكر من ملك مصر قبل الإسلام ، ثم عقب بمن تولى خلافة مصر بعد الإسلام؛ ذاكرًا أهم الأحداث التي وقعت في خلافته. فجمع المؤلف بذلك بين دفتي كتابه من تولوا إمارة مصر قبل الإسلام وبعد الإسلام إلى نهاية سنة إحدى وسبعين وثمانمائة.
التصنيف الفرعي للكتاب:
تاريخ
المؤلف:
ابن تغري بردي
|
نبذة:
الكتابُ سيرة ذاتية تاريخية ـ أو يكاد ـ يقع في مقدمة مهدت لموضوع الكتاب، يعقبها القسم الأول: الذي اهتم فيه بذكر مولد الناصر صلاح الدين وخصائصه، وكان القسم الثاني: في بيان تقلبات أحواله وفتوحاته في تواريخها، ثم انتهى الكتاب بمرض ووفاة الناصر صلاح الدين.
التصنيف الفرعي للكتاب:
تاريخ
المؤلف:
أبو المحاسن بن شداد
|
نبذة:
الكتابُ سيرة ذاتية تاريخية ـ أو يكاد ـ يقع في مقدمة مهدت لموضوع الكتاب، يعقبها القسم الأول: الذي اهتم فيه بذكر مولد الناصر صلاح الدين وخصائصه، وكان القسم الثاني: في بيان تقلبات أحواله وفتوحاته في تواريخها، ثم انتهى الكتاب بمرض ووفاة الناصر صلاح الدين.
التصنيف الفرعي للكتاب:
تاريخ
المؤلف:
أبو المحاسن بن شداد
|
نبذة:
هذا الكتاب يعد محاولة جيدة لفهم تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي، كما أن المؤلف أطلق على هذا الكتاب اسم الوعد من خيبر إلى القدس ودلل بالتاريخ أن غزوة خيبر يتشابه تاريخها مع تاريخ سقوط القدس، ثم دلل أيضا على أن الحرب بيننا وبين اليهود حرب دينية عقائدية وأن الصراع بيننا وبين اليهود صراع عقيدة.
التصنيف الفرعي للكتاب:
دراسات تاريخية معاصرة
المؤلف:
مخلص برزق
|
نبذة:
بدأ أبو الفداء في تاريخه بذكر الأنبياء على الترتيب ، ثم ذكر ملوك الفرس والفراعنة، وملوك العرب قبل الإسلام، ثم ذكر الأمم وأحياء العرب، ثم شرع في التاريخ الإسلامي؛ وبدأه بمولد النبي صلى الله عليه وسلم، وغزواته، وحياته، وصفاته، ثم ذكر الخلفاء الراشدين؛ وما حدث في خلافتهم؛ ثم رتب الأحداث بعد ذلك على التاريخ إلى أن وصل لسنة تسع وأربعين وسبعمائة فختم بها.
التصنيف الفرعي للكتاب:
تاريخ
المؤلف:
أبو الفداء
|
نبذة:
بدأ أبو الفداء في تاريخه بذكر الأنبياء على الترتيب ، ثم ذكر ملوك الفرس والفراعنة، وملوك العرب قبل الإسلام، ثم ذكر الأمم وأحياء العرب، ثم شرع في التاريخ الإسلامي؛ وبدأه بمولد النبي صلى الله عليه وسلم، وغزواته، وحياته، وصفاته، ثم ذكر الخلفاء الراشدين؛ وما حدث في خلافتهم؛ ثم رتب الأحداث بعد ذلك على التاريخ إلى أن وصل لسنة تسع وأربعين وسبعمائة فختم بها.
التصنيف الفرعي للكتاب:
تاريخ
المؤلف:
أبو الفداء
|
|
نبذة:
يقع الكتابُ مبوَّبًا في: مقدمة وجزأين، أما المقدمة فقد ذكر فيها المؤلف البواعثَ التي دفعته لتأليف كتابه. وبدأ الجزء الأول من الكتاب بباب: مَنْ اسمه أحمد أحمد بن الأحجم، والباب الأخير، كان بعنوان: باب مَنْ اسمه عبد العزيز عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة بن الماجشون. والكتاب يشتمل على أسامي الرواة، والمحدثين من أهل أصبهان. ممن حدَّث بها. إضافةً إلى ذكر من قدمها من القضاة، والفقهاء، مع ذكر طَرَفٍ من بَدْءِ أصبهان، وبنائها، وخصائصها، ولقد توخى المؤلف أن يكون ذلك كله مرتبًا على ترتيب حروف المعجم.
التصنيف الفرعي للكتاب:
تاريخ
المؤلف:
أبو نعيم الأصبهاني
|
نبذة:
يقع الكتابُ مبوَّبًا في: مقدمة وجزأين، أما المقدمة فقد ذكر فيها المؤلف البواعثَ التي دفعته لتأليف كتابه. وبدأ الجزء الأول من الكتاب بباب: مَنْ اسمه أحمد أحمد بن الأحجم، والباب الأخير، كان بعنوان: باب مَنْ اسمه عبد العزيز عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة بن الماجشون. والكتاب يشتمل على أسامي الرواة، والمحدثين من أهل أصبهان. ممن حدَّث بها. إضافةً إلى ذكر من قدمها من القضاة، والفقهاء، مع ذكر طَرَفٍ من بَدْءِ أصبهان، وبنائها، وخصائصها، ولقد توخى المؤلف أن يكون ذلك كله مرتبًا على ترتيب حروف المعجم.
التصنيف الفرعي للكتاب:
تاريخ
المؤلف:
أبو نعيم الأصبهاني
|